أوراق عمل متنوعة مع الحل لغة عربية المستوى العاشر الفصل الأول نموذج 10 نقدمها لكم بأسلوب سهل وممتع للقارئ و المتعلم
1. اكتب من حفظِك ستة_أبيات . بعد هذا البيت.
ماذا يُرِيدُ الْمَرْء؟ ما يَشْفَيْه؟ يَحْسو رَوا الدّنيا ولا يَرُويه .
2 . من قصيدة ( كُرّمٌ وإباءٌ)
اكتبٌ من حفظِك ست أبيات بَعد هذا البّيت.
إذا المَرءُ لم يَدنّس مِن اللوم عرضه فَكل ّرداءٍ يرتديه جميل .
3: ما الوظيفة الأدبية التي تعبر عن تطلعات النفس ؟
أ- الإنسانية الحضارية
ب-الإصلاحية الاجتماعية
ج-الإنسانية الجمالية
د-النفسية التطهيرية
4 - ما الوظيفة الأدبية التي تنقد المجتمع ؛لتكشف عيوبه وتستشرف آفاق مستقبله ؟
أ الإنسانية الحضارية
ب- الإصلاحية الاجتماعية
ج- الإنسانية الجمالية
د- النفسية التطهيرية
5 _من موضوع (عناصر العمل الأدبي) تعدَّدت مَقَاييسْ نقدٍ الْخيالٍ؛ اذَكُرْ مقياساً واحدًا لنقد الخيال؛ مبيناً أنواع الخيال .
- مقياس نقد الخيال: ... إحداث التأثير في المتلقي .
- أنواع الخيال :
الخيال التذكري – الخيال الـتأليفي – الخيال الابتكاري – الخيال التفسيري .
6- قال الشَاعِرُ:
تُعيَرْنا أنا قَلِيلٌ عَديدُنا فَقُلْتُ لها إِنَ الْكِرامَ قَليل
ما الصِفةٌ الي أكدٌ علها الشَّاعِر في الْبَيْتٍ السّابق؟
أ-الشجَاعَة
ب- الكرم
ج- الْصّبْرٌ
د- الثُنَاءٌ
7 قَالَ الشاعِرُ:
وَأَيَامنَا مشهورة في عدونا لها غْرْرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولٌ.
ما الصفة التي افتخر بها الشَاعِر في الْبيْتِ السّابق؟
- الشجاعة
- الكرم
- الصبر
- الثناء
8- وضح عنصر الموسيقى الخارجي في الأبيات الأتية:
يقول: الشاعر عبدالله البردوني :
يَرمي به الحزْنُ المرير إلى الهنا حتى يعودّ هناؤه يرزيهٍ
ولَكُمْ يُسِيءُ المَرْء ما قد سَرَهُ قبلا ويُضْحِكُهُ الذي يبكيه
ما أبلغ الدنيا وأبلعٌ دَرْسَها وأَجِلَيَا وأجْل ما تُلقيه!
- الموسيقى الخارجية :
وحدة الوزن والقافية والروي
9 - وضح عنصر الموسيقى الداخلي في الأبيات الآتية:
يقول أمير الشعراء أحمد شوق في قصيدته (نكبة دمشق):
وَقيلَ مَعالِمُ التاريخ ذُكُتْ وَقيلَ أصابها تَلَفُ وَحَرقٌ
وَللمُستَعمِرينَ وَإن ألانوا قُلوبٌ كَالحجارَةٍ لا تَرقٌ
وَمَن يَسقي وَيَشْرَبُ بالمنايا إذا الأحرارٌ لم يُسْقَوَا وَيَسقوا
1- التكرار: قيل وقيل/ يسقي يسقوا وَيَسقوا
2-تناسب وتناغم المفردات مع عاطفة
اقرأ النص التالي قراءة دقيقة ثم أجب عن الأسئلة التي تليها :
أمام الباب وقفت . شيءٌ من العتمة, ارتَسمّت معالمُ وجهها في القلبٍ. تَخيلتُ كيف
ستأخذّني بكلّ الحبّ إلى صدرها. دموعها ستسقّط مثلَ مطر لا يعرفُ الهدوء . اشتقتُ لمحاولاتها إرضائي بكلّ الطرق؛ كم أتعبها. آخرّ النهارٍ تقفُ أمام البيتٍ في الفضاءٍ؛ ترفع يديها إلى السَّماءٍ. وترجو الله أن يحفظني لها .
تبتسمُ حين أحدثها عن شيءٍ من مغامراتي. تفرخ وتقول لي مبتسمة: " لق اقتربت يا أحمدُ من عالم الرجولة " ورُغمٌ كلّ تعلْقها بي. حملت أمتعتي وسافرت. غبت سنتين..
انقطعت أخباري. مازال البابٌ كعهدي به قبل سنتين. كنت أدفعُه بقدمي فينفتح . كانت أمِي تطلبُ بإلحاح أنْ أقرع الجرس. لكنْ دون جدوى . أدفعه بقدمي فيذهبُ قسمه الأيمنّ إلى الأمام وهو يِئن. ثم يصِطدمُ بالجدار. ألفَ مرة قالت : يا أحمدُ حرامٌ عليك. ارح هذا البابّ ? ولمْ أرحم. كَأنْ بيني وبين الباب نوعاً منَ الثأر , ضحكت .
في الماضي كنث أحفرٌ أشياءً كثيرةٌ بمسمارٍ أو سكين.. ذكرى . كلمات. وهكذا
حمل البابٌ جزءًا من تاريخ حياتي. رُغمَ كل شيءٍ كنث أحبّه. وكم ثرت حين فكُرَ
إخوتي ذات يوم بتغييره. استغربُوا. ركبتهم الدهشة. ثُمّ رضخوا لرأيي بعد أنٍ
انحازت والدتي ووقفت بجانبي. آهٍ أيها الباب. الآنّ ستكونُ في الداخلٍ . لن أتحمَّلَ
البيتّ ورائحته دون وجودها.
اشتقتُ لحنانها. الآنّ أشعرُكُمْ هي رائعةٌ . . سأحكي لها الكثير عن تسكّعي في
العالم. كم توسلت أنْ أبقى إلى جانها. كنث أحمل رأسًا مثلَ الصخر لا يلين لأحدٍ
تركتها ودموعها ورحلت . أمام هذا الباب كانت تنتظر. أتأخر ؛ فيشتعل القلق في
قلها ولا تجد طريقة غيرٌ الانتظارٍ أمام الباب. تفتحه. وترسل نظراتها في الشارع
العريض . وحين أعودُ . تضمّني إل صدرها وتبكي ، أمّا سيادتي. فكنثْ أضحكٌ ،
أشْعْرُ بأهميتي.
كانت تهز رأسّها وتذهب إلى فراشها منهكةٌ . الآنّ سأدفعٌ البابّ بقدمي كما كنت
أفعل. ستضْمُني وأضْمُها ؛ سأعتذر عن ذنوبي؛ سأْقْسِمُ أني لن أرحل أبدًا لنْ أدفع
الباتَ بقدمي. سأقرع الجرس. سأنتظر أمامَ الباب حت تصل وتفتّحه..
اقتربت رفعت يدي اليمنى ضغطتُ على الجرس انبعثٌ الصوت حادًا ملأ الرنينُ
أذني. إلى طنينٍ حين نظرتُ إلى الجهةٍ الأخرى. على يسار البابٍ ورقةٌ نعي رغم
العَتّمةٍ كانَ الاسم واضحًا ( المرحومة ..) وضْعْتُ يدي اليسرى على الورقة
أغمضت عيني وأخذ الطنينُ والدوار يأكلان شيئاً من القلب والفؤاد والحياةٍ
والروح ......
1-ما الصفة التي تناسب شخصية كل من :
- الأم : الحنان .
- الابن : الاستهتار .
2- حدد نوع الأساليب التالية. ودلالتها فيما يلي:
- يا أحمدُ حرامٌ عليك. ارحمْ هذا البابّ: إنشائي .
- الدلالة: النصح والعتاب
- رَضِخوا لرأيي بعدّ أن انحازت والدتي ووقفت بجاني: خبري .
- الدلالة : شدو موافقة الأم لابنها .
3-حدد من النص تشبيهاً . مبيناً نوعه ؛ وموضحاً شرحه ، و أثره .
المجاز: كنت أحملٌ رأساً مثلَ الصخر لا يلين لأحد.
نوعه: تشبيه مفصل .
شرحه، و أثره : شبه رأسه بالصخر في الصلابة ، ليبين شدة عناد الابن .
4- ما المعاني الضمنية التي تحملها العبارات التالية ؟
أمّا سيادتي. فكنت أضحك. أشعر بأهميتي : توضيح عدم اكتراث الأبن لقلق أمه .
كانت تهز رأسّها وتذهب إلى فراشها منهكة : حيرة الأم لتكرار تأخره وشدة قلقها .
ورُغمْ كل تعلقها بي. حملت أمتعتي وسافرت : قسوة قلب الابن .
1- قال الشاعر: ودع إن الركب مُرتَجل وهل تُطِيقٌ وداغا أيها الرّجُل.
ما الصيغة التي صغرت عليها الكلمة المخطوطة .
- فعيل
- فويعل
- فعيعل
- فعيعيل
2- يا أخي تقبل النصح و استفد منه تصلح حياتك .
حدد الكلمة المصغرة في العبارة السابقة ، وبين الغرض من التصغير .
أخي و الغرض من التصغير التردد و التحبب .
3- قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ) .
حدد الكلمة المصغرة في الحديث الشرف ، وبين الغرض من التصغير .
لقيمات و الغرض من التصغير قلة العدد .
4- قال الله تعالى:( لا تثريب عَلَيكُمْ اليَوْمَ يَغْفِر اللَهُ لَكُم وَهُو أرحم الرَاحِمِينَ)
-مَا إعراب الكَلِمَةٍ المخطوطّة في الآيةٍ السَابِقة؟
اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب .
5- ( لا طالب علم كُسولٌ )
ما إعراب الكَلِمَة المخطوطة في العبارةٍ السَابِقَة؟
خبر لا النافية للجنس مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة .
6- قال الإمام علي:( لا ظهير أعونُ من مَشُورةٍ؛ ولا فَقَرَ أشد من عَدم العَقلٍ)
- مَا إعراب الكَلِمَتَينٍ المَخْطْوطَتَينٍ في العبارةٍ السَابِقَة؟
ظهير :
أشد :
7- قال الإمام علي:( لا ساعياً إلى الإصلاح بَينَ الناس مَكروه)
-مَا إِغْرابُ الكَلِمَتَينٍ الْمخَطْوطْتينٍ في العبارةٍ السّابقة؟
ساعياً : اسم لا النافية للجنس منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
مكروه: خبر لا النافية للجنس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .