مراجعة لغة عربية المستوى الثامن الفصل الأول
- تذكر أن : عناصر القصة .
1 - الزمان : في أحد أيام فصل الربيع - الليل – النهار - العام الماضي - فصل الصيف – فصل الشتاء - في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا ... إلخ
2 - المكان : في إحدى القرى – في أحد أحياء مدينة الدوحة – في مطار الدوحة الدولي – في أحد شوارع السيلية – في نادي السد الرياضي – في مدرسة أسامة بن زيد ... إلخ
3 - الأشخاص : رجل متقدم في السن ، ذو لحية بيضاء ، و عيناه زائغتان ، مقوس الظهر ، رقيق المشاعر ، طيب القلب .
طفل صغير ، شعره أسود ، مستدير الوجه ، أبيض البشرة ، تنحدر الدموع على خديه ، ملابسه ممزقة .
امرأة عجوز ، الحزن يكسو وجهها كأنها فقدت عزيزا ، شاردة الذهن ، تتحرك قدماها حيرى.
4 - الأحداث : خرج الرجل من بيته متجها نحو المسجد ، و إذا به يرى أطفالا يضربون قطة صغيرة لا حول لها و لا قوة
5 - المشكلة : شب حريق في المنزل – دين كبير لا يستطيع أن يسدده – ابنه مريض مرضا شديدا – تهدم بيت هذه المرأة – لا يجد هذا الرجل عملا ؛ لينفق منه على أولاده
6 - الحل : سدد دين جاره – أجرى العملية الجراحية دون مقابل – أنقذ القطة من أيدي الأطفال
- تذكر أن : عناصر القصة .
1 - الزمان : في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا ، في أحد أيام الصيف ، تتوسط الشمس السماء ، و ترسل أشعتها المحرقة على المكان .....
2 - المكان : في أحد شوارع السيلية الضيقة ، لا أحد يمر بالشارع ، و الصمت يسود المكان فإذا بي أرى .......
3 - الأشخاص : رجل متقدم في السن ، ذو لحية بيضاء ، يكسوه الوقار ، و علامات الصلاح تظهر على وجهه ، كما تشعر تجاهه بالهيبة ، و هو رقيق المشاعر ، طيب القلب ، عطوف على أولاد الحي ، يعرفه الجميع بذلك.
4 - الأحداث : خرج الرجل من بيته متجها نحو المسجد ، و إذا به يرى أطفالا يضربون قطة صغيرة لا حول لها و لا قوة
5 - المشكلة : القطة في وسط الأطفال ، بعضهم يركلها بقدمه ، و الآخر يضربها بعصاه ، و الثالث يرمي عليها الحصى ، و هي قد ضعفت قواها ، و سقطت أرضا مشرفة على الموت .......
6 - الحل : أنقذ الرجل القطة من أيدي الأطفال ، و علمهم درسا في الرحمة و الرأفة بالحيوان ؛ لأنه يدرك أن من يفعل الخير يرضى الله عنه ، و ينل النجاح و الفلاح في الدنيا و الآخرة
_ اكتب قصة تنتهي بالعبارة الآتية : ( ......................... عمل الخير يحبه الله و الناس ، و يدخل الجنة )
- جزاء فعل الخير
…………………………………
…………………………………
…………………………………… و أخيرا إن عمل الخير يحبه الله و الناس ، و يدخل الجنة.
_ اكتب قصة تنتهي بالعبارة الآتية : ( ......................... صاحب المعروف يدخل الجنة ، و يفوز في الدنيا و لآخرة )
…………………………………
…………………………………
…………………………………… صاحب المعروف يدخل الجنة ، و يفوز في الدنيا و لآخرة
- نموذج لكتابة قصة
_ لنْ أنسَى ذلكَ اليومَ ما حييتُ ، حينَ أرسلتِ الشَّمسُ أشعتَها الذَّهبيةَ تغمرُ المكانَ ، و هي تقطنُ كبدَ السَّماءِ ، الحرارةُ شديدةٌ ، و العَرَقُ يتصبَّبُ على الجبينِ ، و مَا زلتُ و أصدقائِي متحلقينَ حولَ تلكَ البائسةِ المسكينةِ ، بعضُنَا يركلُهَا بقدمِه ، و الآخرُ يغمزُها بعصَاه ، و الثَّالثُ يرمِي عليها قارورةَ الماءِ ، و الرَّابعُ يرمِيها بصغارِ الحصَى ، و الآخرون يصيحون ، و يضحكون ، كأنَّهم أمامَ مهرجٍ ، أو يشاهدون مشهدًا ساخرًا يثيرُ
الضَّحكَ . وقعتْ تلكَ المسكينةُ في شَرَكِنَا ، عَلَا مواؤُها ، و استمرَّ هذا المواءُ إلى أنْ خَارتْ قواها ، و بدأ صوتُ القطَّةِ يضعفُ و يتقطَّعُ ، و ألقتْ بجسدِها على الأرضِ مستسلمةً . و وسْطَ هذا الضَّجيجِ و الضَّوضاءِ و أصواتِنا المتداخلةِ فُتحَتْ بوابةُ البيتِ الحديديَّةُ سوداء اللونِ التي تشبهُ بعضَ قلوبِ البشرِ الذين نُزعتْ منهم الرَّحمةُ ، خرجَ رجلٌ طويلُ القامةِ ، على وجهِه أماراتُ الصَّلاحِ ، ذو لحيةٍ طويلةٍ بيضاءَ ، عندما رأيناه عُقِدتْ ألسنتُنا ، لا تسمعُ همسًا ، كأنَّ على رؤوسِنا الطَّيرَ ، اخترقَ تلكَ الحلقةَ البشريَّةَ ، وصلَ إلى القطَّةِ و حملَها ، و مِنْ صُنبورِ المياهِ بجوارِ تلكَ البوابةِ سقاها ، و هدَّأ من روعِها ، و التفت إلينا قائلا : يا أولادي يقولُ رسولُ اللهُ - صلى اللهُ عليه و سلم - : "ارحمُوا مَنْ في الأرضِ يرحمكم من في السماءِ" و أخيرا إن عمل الخير يحبه الله و الناس ، و يدخل الجنة.
- مراجعة مادة التقرير الأول
_ يقول إيليا أبو ماضي :
قال السّماء كئيبة و تجهّما قلت ابتسم يكفي التّجهّم في السّما
_ اكتب الأبيات التي تلي هذا البيت.
- تذكر أن : التضادّ ( الطباق )
_ الإتيان بالكلمة و عكسها
- كن محبًّا للصدق لا الكذب.
- يجب على المرء أن يتحلى بالتفاؤل لا التشاؤم.
- احرص على أن تغنم الحسنات و تخسر السيئات
- احرص على أن تغنم الحسنات و تخسر السيئات.
_ مراجعة مادة التقرير الأول
_ يقول الشاعر : ( أتراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر البشاشة مغنما ).
- ما العلاقة بين كلمتي ( التبرم – البشاشة ) في الجملة السابقة ؟
أ - مقابلة
ب - تضاد
جـ - مشترك لفظي
د - ترادف
- مراجعة مادة التقرير الأول
_ يقول الشاعر : ( يتوجب على الإنسان أن يغنم كل فرصة في حياته و إلا يخسر الفرص التي لا تعوض ).
- ما العلاقة بين كلمتي ( يغنم – يخسر ) في الجملة السابقة ؟
أ - ترادف
ب - تضاد
جـ - مقابلة
د - مشترك لفظي
- مراجعة مادة التقرير الأول
_ يقول الشاعر : ( أتراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر البشاشة مغنما ).
- ما العلاقة بين الكلمات ( تغنم – تخسر ) في البيت السابق ؟
أ - مقابلة
ب - تضاد
جـ - مشترك لفظي
د - ترادف
- مراجعة مادة التقرير الأول
1 - قال السماء كئيبة و تجهما قلت ابتسم يكفي التجهم في السما
2 - قال الصبا و لي فقلت له ابتسم لن برجع الأسف الصبا المتصرما
3 - قال المواسم قد بدت أعلامها و تعرضت لي في الملابس و الدمى
4 - و علي للأحباب فرض لازم لكن كفي ليس تملك درهما
5 - قلت ابتسم يكفيك أنك لم تزل حيا و لست من الأحبة معدما
6 - قال الليالي جرعتني علقما قلت ابتسم و لئن جرعت العلقما
7 - فلعل غيرك إن راك مرتما طرح الكآبة جانبا و ترنما
8 - أتراك تغنم بالتبرم درهما أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟
9 - يا صاح لا خطر على شفتيك أن تتثلما و الوجه يتحطما
10 - فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى متلاطم و لذا نحب الأنجما
_ ما الفكرة التي تدور حولها الأبيات ؟
- التفاؤل و حب الحياة