حل الوحدة الأولى لغة عربية المستوى الثامن الفصل الأول
- إجابات الوحدة الأولى
- درس إلى ولدي
_ الدراسة و التذوق الكتاب صـ 19
- أولاً : لغة النص
1 - اختر الإجابة الصحيحة من بين البدائل الآتية :
أ - مرادف كلمة ( أجدر ) ، في قول الكاتب : ( و أيهما أجدر بلقب الإنسان ) هو :
_ ( أنفع - أحق - أقوى - أحب )
ب - المقصود بكلمة ( مؤونة ) في قول الكاتب : ( و هذه أطول زمناً ، و أقل مؤونة ) هو :
_ ( تكلفة - وقت - خسارة - دراجة )
2 - هات مضاد كلمة ( أشقياء ) ثم وظفه في جملة من إنشائك
_ مضاد كلمة ( أشقياء ) : سعداء
_ الجملة : المتفائلون سعداء في حياتهم.
- الكتاب صـ 20
3 - يقول الكاتب : ( فاحسب حساب من أفرط فيها في فترة قصيرة من الزمن ، ثم فقد صحته ، فلم يعد يستطيع أن يتابع نزعته ، و حساب من اعتدل فطال زمن متعته )
_ استخرج مما سبق كلمتين بينهما علاقة تضاد
- ( أفرط – اعتدل ) _ ( قصيرة - طال )
- الكتاب صـ 20
- ثانياً : الفهم و التحليل :
1 - اختر الإجابة الصحيحة من بين البدائل الآتية :
أ - الفكرة العامة للنص هي :
A - لا تتحق السعادة بالأمور المادية وحدها B - الاطلاع على تجارب الآخرين سبب للنجاح
C - مرحلة الشباب أجمل مراحل العمر و أنفعها D - من أرقى درجات اللذة العلم و البحث
ب - بدأ الكاتب رسالته لأبنه بمقارنة لبيان :
A - الأجدار بلقب الإنسان B - مدى اعتزازه بابنه
C - أهمية الصداقة في الحياة D - كيفية تثقيف الشباب
ج - أراد الكاتب لأبنه من خلال شرحه الفرق بين و لذة الجسم أن :
A - يجعله فيلسوفاً B - يزهد في مأكله و مشربه
C - يفهم معنى اللذة في حدودها الواسعة D - يسأل أكثر : ليتعرف معنى اللذتين
- الكتاب صـ 20
2 - يرى الكاتب أن الأكل و الشرب و اللباس ليست مرادفة للسعادة ، وضح ذلك ، و هل نتفق معه ؟ علل إجابتك
_ حيث يرى أن هذه المتعة تفقد قيمتها بعد الاستمتاع بقليل منها ، فهي ليست مرادفة للسعادة ، فكثير ممن يأكلون الأكل الفاخر أشقياء ؛ و لذا فأنا أتفق معه فيما ذهب إليه
3 - قارن الكاتب بين لذة العقل و لذة الجسم ، وضح الفرق بينهما مع بيان رأيك
_ لذة العقل أرقى من لذة الجسم ، لأنها أطول زمناً و أقل مؤونة
أما لذة الجسم فهي أسفل درجات اللذة ، و تفقد قيمتها بعد الانتهاء منها ، و الاستمتاع بها بقليل ، و ليست مرادفة للسعادة.
إبداء الرأي متروك للطالب .........................................
- الكتاب صـ 21
4 - لم يرى الكاتب أن الأمل في الشبابكبير ؟ و بم نصحهم ؟
_ لأنهم رجال المستقبل ، و قادة الغد ، و نصحهم بألا يستهويهم من أثرى بالخداع و النفاق و الرياء ، فخير لهم أن يعيشوا فقراء أعزاء ، ِمن أن يعيشوا أغنياء أذلاء
5 - للوقت مفهوم عند الكاتب يختلف عما هو عند غيره ، وضح ذلك في ضوء فهمك النص
_ مفهوم الوقت في نظر الكاتب هو المادة الخامة للحياة ، و صديق للإنسان ، و هو الذي يقضى في المفيد لا هذا الذي اللعب أو الحديث الفارغ
- الكتاب صـ 21
6 - ما دلالة تكرار ( أي بني ) في النص ؟
_ دلالة تكرار " أي بني " في النص : تأكيد حب الكاتب لابنه ، و حرصه على نصحه ، و تقديم ما ينفعه ، كما يدل على أن ابنه حاضر في قلبه لا يبرح خياله ، و لا يغيب عن فكره و وجدانه.
7 - ( كم يجني الإنسان على نفسه بمعاداة أحق شيء بالصداقة ) !
أ - ما المعنى الضمني الذي يقصده الكاتب في الجملة السابقة ؟
_ المعنى : خسارة الإنسان لنفسه الذي يضيع وقته فيما لا يفيد ، و لا يستفيد منه .
ب - ما الوسيلة التي وظفها الكاتب للتعبير عن المعنى الضمني ؟
_ الوسيلة : استخدام " كم " ، و الصورة الخيالية التي تشخص المعنوي في صورة حسية
8 - ( أليس عجيباً أن تسمع من زملائك أنهم يريدون قتل الوقت باللعب ، أو بالحديث التافه … ؟ )
وظف الكتاب في هذه الجملة صورة بلاغية ، حددها ، و اذكر نوعها ( تشبيه - استعارة ) ، و بين أثرها في المعنى
_ الصورة البلاغية : قتل الوقت باللعب
_ نوعها : استعارة
_ أثرها في المعنى : بيان أهمية الوقت و الحرص على عدم ضاعته فيما لا يفيد.
9 - لجأ الكاتب إلى مجموعة من وسائل التأثير لإقناع ابنه بوجهة نظره ، استدل على ذلك من النص وفق ما يأتي :
أ - تقديم حجج منطقية و عقلية
_ من الحجج المنطقية و العقلية : اللذة ليست مرادفة للسعادة ؛ فكثير ممن يأكلون الطعام الفاخر أشقياء . أما العلماء الباحثون و الفنانون الماهرون فلا يهمهم مأكلهم ، و ملبسهم بقدر ما تهمهم متعتهم من بحثهم ، و فنهم .
ب - استخدام أساليب لغوية متنوعة مثل النداء ، الاستفهام ، التوكيد
_ النداء : أي بني
_ الاستفهام : أيهم أكثر نفعاً .. ، و أيهما أجدر .. ؟
_ التوكيد : إن اللذة درجات كدرجات السلم
- الكتاب صـ 22
_ التعبير و المشاركة
- وجه الكاتب رسالة تضمنت أهمية استثمار الوقت في طلب العلم ، ناقش زملاءك فيما استفدته من النص في هذا الجانب ، و كيفية تطبيقه في حياتك
- لغويات :
1 - عد إلى خاتمة النص و استخرج منها ما يأتي :
أ - حرفاً ناسخأ و بين خبره
_ إن ، خبره : أحوج .
ب - فعلا معتلا و بين نوعه
_ الفعل المعتل : يستهوي في قوله ( يستهويهم ) ، نوعه : لفيف مقرون
ج - كلمة بها همزة متطرفة و بين سبب كتابتها
_ تُضيء ، و سبب كتابتها : لأنها سبقت بحرف ساكن
- الكتاب صـ 25
ج - قال المتنبي :
- الخيل و الليل و البيداء تعرفني و السيف و الرمح و القرطاس و القلم
_ استعارة _ الأثر في المعنى : التشخيص بصورة الإنسان.
د - قال حطان بين المعنى :
- و إنما أولادنا بيننا أكبادنا تمشي على الأرض
_ تشبيه بليغ _ الأثر في المعنى : بيان منزلة الأبناء و زيادة المعنى وضوحا و قوة.
2 - قال أبو ذؤيب الهدلي :
- و إذا المبية انشبت أظفارها ألقيت كل تميمة لا تنفع
_ ما المعنى الذي وضحه استخدام الشاعر الاستعارة في البيت السابق ؟
A - أهمية الأخذ بالأسباب B - حتمية الأجل إذا جاء
C - قدرة الإنسان على التحدي D - استسلام الإنسان للوهم